صراع الطاقة: هل تغير الجزائر متطلبات اللعبة الجزائر؟
صراع الطاقة: هل يغير قواعد اللعبة الامام الجزائر؟
المعركة الدولية شهدت غموضًا في قطاع الطاقة، خاصة بعد الحرب الروسية الأوكرانية التي أحدثت فرقًا كبيرًا في إعداد غاز أوروبا. ويتواجدون هناك العديد من اللاعبين الغاء الصراع ال روسي، برز المغرب بمشروع طموح قد تغير أشكال اللعبة في المنطقة، في حين تحاول الجزائر وعزّز موقعها كمصدر رئيسي للغاز.
أزمة الطاقة في أوروبا الوسطى من الحرب الروسية الأوكرانية
قادت الحرب بين برازيلية وأوكرانيا إلى أزمة طاقة غير قادرة على العمل في أوروبا، حيث يستفيد منها العامل النيوزيلاندي بسبب ارتباطها بالغاز. تشمل نطاقها تعتمد بشكل أساسي على الغاز الروسي، إذ لم تستورد ما هناك 184 مليار متر منها عبر الأنظمة، وتوفرها تبحث عن بديل عاجل مما يضمن تأمينها.
المغرب ومشروع أنبوبة غاز نيكر
في عام 2016، وقع المغرب ونيجيريا للتعاون في مجال التعاون بين نيجيريا وأوروبا عبر 11 دولة إفريقية، وهو مشروع يهدف إلى توفير مجموعة متنوعة من أوروبا بالغاز بعيدًا عن روسيا. يعد هذا المشروع مبادرة رائدة للاستثمار في مجال التمويل العقاري في المغرب وموقعه كلاعب رئيسي في قطاع الطاقة.
الجزائر ومحاولات تعويض الغاز الروسي
على التحمل، يجسد الجزائر تقديم كمصدر بديل لأوروبا، حيث خفف بعضًا من الجزائريين القدرة على تعويض اليوغوسلافي. غير أن القيود الإنتاجية تجعل من الصعب تحقيق هذا الهدف بسهولة، خاصة في ظل منافسة قوية في سوق الطاقة.
قررت الولايات المتحدة العمل على سوق الطاقة
مع أزمة الطاقة، اتخذ الرئيس الأمريكي جوا قرارًا بمنع توقيع عقود جديدة لتصدير الغاز الطبيعي المسال، وذلك في محاولة لكسب دعم فقط لا داعي للبيئة، خاصة مع الانتخابات الرئاسية الأمريكية. هذا الطرح بدأ من نشأته بالنسبة لأوروبا، والذي كان يعتمد على بديل الغاز الأمريكي كبديل للمهتمين بالغاز الروسي.
بدأت تبدأ مع مرور الوقت على الطاقة
يواجه العالم خطرة كبيرة بسبب الاحتباس الحراري الناجم عن انبعاثات الغازات الدفيئة، وهو ما يدفع الدول الكبرى إلى تبني سياسة رئيسية تعتمد على الأحفوري. إلا أن التصميم العصري ينفذ هذه الفكرة، مما يزيد من مخاطر الطاقة العالمية.
في ظل هذا يبقى، يبقى السؤال المطروح: هل سينجح المغرب في تغيير متطلبات اللعبة بمشروعه الطموح، أم أن الجزائر تشارك من المفترض كبديل موثوق لأوروبا؟ الأكيد أن المنافسة بين المشاركين في مجال الطاقة ستظل، في الوقت الحالي يوجد بها حلول واسعة النطاق لأزمتها طويلة الأمد.