في الدم: رؤية الدكتور محمد فائد
يعاني الكثير من الناس من مشكلة ارتفاع مستوى الستيرول في الدم، وكثرة ما يُنظر إليها أنها تسبب مرضًا يستدعي الأدوية الطبية. في هذا المقال، يشرح الدكتور محمد فائد النصر حول هذه الحالة، عالميًا أن كليستيرول لم يحدث شيئًا واحدًا، بل هو نتيجة لخلل في الفوائض الفائتة الاستقلاب (الميتابوليزم).
اختر ستيرول: ليس مرضاً كما يعتقد البعض
يرى الدكتور فائد أن ارتفاع درجة ستيرول ينتج عن اختلال في النظام الغذائي، بشكل مؤكد أنه لا يوجد دواء فيّال قادر على التراجع عن مستواه في الدم بشكل جزئي. فالالأدوية التقليدية والطبيعية على حد سواء لا تعالج مشكلة من جذورها. ونتيجة لذلك، فإن الأطباء يضطرون إلى تناول الأدوية بشكل مسبق ويمكن أن يسببوا أضرارًا كبيرة بسبب الاضطرابات، مثل التهاب الأمعاء ومشاكل الامتصاص.
دور النظام الغذائي في التوازن الصحي
أكد الدكتور فائد أن الدوام الدائم هو الحل العسكري على مستوى صحي للكوليستيرول. فتناول اللحوم بشكل يومي دون كمية كافية من الألياف يؤدي إلى ارتفاع مستوى اليستيرول في الدم. إنهم يعتمدون بشكل أساسي على الخضروات النباتية، فنادرًا ما يعانون من هذه المشكلة. وهذا يبرز أهمية تقليل استهلاك اللحوم وزيادة تناول الفواكه والتنوع الغذائي.
أهمية التعليم والوعي الصحي
يستهدف الدكتور فبعد ذلك الوعي العام بين الناس، مشددًا على الأشخاص التثقيفيين ذوي الاهتمام بالمعلومات العلمية الموثوقة فقط من الاعتماد على الحلول الصغيرة. ولذلك فإن العديد من الأسئلة التي تُطرح حول مسائل صحية مثل التحرك عند الأطفال أو البحث يمكن العثور عليها بسهولة من خلال متابعة محتوى متخصص.
النقد للممارسات الطبية التقليدية
يشير الدكتور فائد إلى أن كليات الطب حول العالم لا تترك بشكل قاطع اشتراكات طبيعية ووقائية تعتمد على تحسين نمط الحياة، بل تعتمد بشكل كبير على الأدوية الدوائية. وهذا يؤدي إلى تجاهل الحلول البسيطة ولكنها فعالة، مثل تحسين النظام الغذائي.
نكر الدكتور فائد
يستقر الدكتور فائدته للتأكد من الحلول المختلفة بشكل عاميستيرول والشكوى، مشجعا على اتباع نظام غذائي صحي وتوازن حديث على اللحوم والألياف الغذائية. كما تقترح استعادة الثقة بالنفس والابتعاد عن الفلسفة والتطور أو التبعية الدوائية، بالتأكيد أن العلم الحقيقي هو التوجه العلمي المبتكر.
