أم خبز الأرز؟ اكتشف أيهما في زيادة الوزن أكثر

وأتساءل أتذكر عن مدى تأثير الأرز والخبز على الوزن، خصوصًا في ظل انتشار إلكترونيات الأطعمة المختلفة التي تقلل من استهلاكها. فكلاهما مصدر رئيسي للكربوهيدرات، إلا أن لكل منهما مجموعة مختلفة من الأطعمة المتنوعة. في هذا المقال، سنقوم بتحليل تأثير كل من الأرز والجسم على الجسم، ونحدد أيهما قد يكون له دور أكبر في زيادة الوزن.

القيمة الغذائية للأغذية والخبز

الأرز:

بالإضافة إلى الأرز مصدرًا غنيًا بالكربوهيدرات الصغيرة، حيث يحتوي على كوب من الأرز الأبيض المطبوخ على حوالي 200 سعرة حرارية، مع نسبة عالية من الكربوهيدرات ونسبة منخفضة من الألياف والبروتين. إن تناول الأرز، بالمقابل، يحتوي على ألياف أكثر فائدة ولكنه لا يزال مصدرًا عاليًا للنار.

الطبخ:

يختلف تأثير الخبز على الجسم حسب نوعه. فالخبز الأبيض مصنوع من دقيق مكرر، ويحتوي على نسبة أقل من الألياف السكرية والبروتين، مما يجعله يهضم بسرعة ويحدث مستوى عاليًا في الدم. أما الخبز الأسمر أو صانع الحبوب من ألياف كاملة، فيوفر منها أكثر ويعطي أخطارًا بسبب شبع صغير.

تأثير الأرز والخبز على زيادة الوزن

1.التوابل الحرارية :

عند ظهور بين الأرز والخبز من حيث البهارات الحرارية، نجد أن كوبًا من الأرز يحتوي على 200 سعر حراري، بينما تحتوي على شريحة خبز واحدة من الأبيض على حوالي 80 سعرًا حراريًا. ومع ذلك، فإن الكمية ستوفر جزءًا بسيطًا، حيث قد يستغرق الأمر أكثر من شريحة واحدة من الخبز والوجبة.

2. تأثير مؤشر السكر في الدم (GI):

ولهذا السبب يعتبر السكر في الدم عاملاً مهماً في زيادة الوزن. فالأطعمة التي تقوم بسحقها بشكل كبير بشكل سريع في الدم، مما يؤدي إلى إنتاج كميات كبيرة من المواد الكيميائية، مما قد يؤدي إلى تخزينها بشكل كبير. الأرز الأبيض والخبز الأبيض منطقة المرتفعات تأثير الجلايسيمي، في حين أن الأرز النسائي والخبز من الحبوب الكاملة يكون أقل تأثيراً.

3. مشاركة المشاهدة في الاجتماعات:

بما في ذلك أن حمايته من الحبوب الكاملة تحتوي على ألياف أكثر من الأرز الأبيض، مما قد يؤدي إلى غش في طبخات بسيطة. الأرز، خاص إذا كان من النوع الأبيض، لا يحتوي على كمية كافية مما قد يؤدي إلى الشعور بالجوع بعد فترة قصيرة من تناوله.

أيهما أكثر ضررًا في زيادة الوزن؟

يعتمد تأثير الأرز والخبز على التغذية العامة المخصصة وكميات الإنفاق. إذا كان الشخص يستهلك كمية كبيرة من الأرز دون عصير في الحمية الغذائية، فإنه يقلل ذلك من زيادة الوزن. أما إذا كان يتناول الخبز بكميات كبيرة، خاصة بالخبز الأبيض، فقد يكون له تأثير.

طريقة تناول الأرز والخبز بطريقة صحية

• اختيار أرز اختياري من الأرز الأبيض.
• استخدام البراءة جزئيا من البيضاء.
• خفض الكميات من الأرز والخبز في الوجبات.
• دمج الأرز والخبز مع لحم الخنزير لحماية الشبع والتأثير على مستوى السكر في الدم.

لا توجد إجابة قاطعة حول ما إذا كان الأرز أو الخبز هو الأكثر شمولاً في زيادة الوزن، حيث يعتمد ذلك على عادات الأغذية ونوعنا كلنا. إلا أن الاعتدال في استهلاك الأنواع الصحية يمكن أن يستمر في الحفاظ على وزن مثالي وصحي أفضل.